Friday, May 26, 2006

Was Muhammad Fair to his Wives?

I am really discovering many ugly revelations about how Muhammad conducted his life. As you may know, Muhammad married 10 wives at once and he claimed that he was fair to all of them. However, here are some excerpts from Islamic oral traditions (Hadeeth) that prove him to be an unfair husband who took sides with some of his wives against the others

The first hadeeth shows that Muhammad urged Aisha to curse Zeinab Bent Gahsh (who also happened to be his daughter in law before he married her)

Sonan Aby Dawood سنن أبي داود 4252


‏حدثنا ‏ ‏عبيد الله بن معاذ ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏عبيد الله بن عمر بن ميسرة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معاذ بن معاذ ‏ ‏المعنى واحد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏ابن عون ‏ ‏قال ‏
‏كنت أسأل عن ‏ ‏الانتصار ‏

‏ولمن ‏ ‏انتصر ‏ ‏بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من ‏ ‏سبيل ‏


‏فحدثني ‏ ‏علي بن زيد بن جدعان ‏ ‏عن ‏ ‏أم محمد ‏ ‏امرأة أبيه ‏ ‏قال ‏ ‏ابن عون ‏ ‏وزعموا أنها كانت تدخل على أم المؤمنين قالت ‏ ‏قالت ‏ ‏أم المؤمنين ‏ ‏دخل علي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وعندنا ‏ ‏زينب بنت جحش ‏ ‏فجعل يصنع شيئا بيده فقلت بيده حتى فطنته لها فأمسك وأقبلت ‏ ‏زينب ‏ ‏تقحم ‏ ‏لعائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏فنهاها فأبت أن تنتهي ‏ ‏فقال ‏ ‏لعائشة ‏ ‏سبيها فسبتها فغلبتها فانطلقت ‏ ‏زينب ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏فقالت إن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏وقعت بكم وفعلت فجاءت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فقال لها إنها حبة أبيك ورب ‏ ‏الكعبة ‏ ‏فانصرفت فقالت لهم أني قلت له كذا وكذا فقال لي كذا وكذا قال وجاء ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏إلى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فكلمه في ذلك

Direct link


Another hadeeth shows that Muhamad’s wives were involved in a civil war that had 2 sides
Sahih el bokhary صحيح البخاري 2393


‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏أخي ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏
‏أن نساء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كن حزبين فحزب فيه ‏ ‏عائشة ‏ ‏وحفصة ‏ ‏وصفية ‏ ‏وسودة ‏ ‏والحزب الآخر ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وسائر نساء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عائشة ‏ ‏فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أخرها حتى إذا كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في بيت ‏ ‏عائشة ‏ ‏بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في بيت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فكلم حزب ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فقلن لها كلمي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يكلم الناس فيقول من أراد أن يهدي إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هدية فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه فكلمته ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏بما قلن فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها فكلميه قالت فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها كلميه حتى يكلمك فدار إليها فكلمته فقال لها ‏ ‏لا تؤذيني في ‏ ‏عائشة ‏ ‏فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت فقالت أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ثم إنهن دعون ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأرسلت إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تقول إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فكلمته فقال يا بنية ألا تحبين ما أحب قالت بلى فرجعت إليهن فأخبرتهن فقلن ارجعي إليه فأبت أن ترجع فأرسلن ‏ ‏زينب بنت جحش ‏ ‏فأتته فأغلظت وقالت إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن ‏ ‏أبي قحافة ‏ ‏فرفعت صوتها حتى تناولت ‏ ‏عائشة ‏ ‏وهي قاعدة فسبتها حتى إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لينظر إلى ‏ ‏عائشة ‏ ‏هل تكلم قال فتكلمت ‏ ‏عائشة ‏ ‏ترد على ‏ ‏زينب ‏ ‏حتى أسكتتها قالت فنظر النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلى ‏ ‏عائشة ‏ ‏وقال إنها بنت ‏ ‏أبي بكر ‏
‏قال ‏ ‏البخاري ‏ ‏الكلام الأخير قصة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏يذكر ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏رجل ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن عبد الرحمن ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو مروان ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏كان الناس يتحرون بهداياهم يوم ‏ ‏عائشة ‏ ‏وعن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏رجل ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ورجل من الموالي ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏كنت عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاستأذنت ‏ ‏فاطمة
Direct link

One clear indication of his unfairness towards his wives: Aisha is telling him you that he liked his wives better than her

Mosnad Ahmad 17694 مسند أحمد
‏حدثنا ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يونس ‏ ‏حدثنا ‏ ‏العيزار بن حريث ‏ ‏قال قال ‏ ‏النعمان بن بشير ‏ ‏قال ‏
‏استأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فسمع صوت ‏ ‏عائشة ‏ ‏عاليا وهي تقول والله لقد ‏ ‏عرفت أن ‏ ‏عليا ‏ ‏أحب إليك من أبي ومني مرتين ‏ ‏أو ثلاثا ‏ ‏فاستأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم

Direct link

2 Comments:

Anonymous Anonymous said...

I hope God gives you more power as you uncover the truth about Muhammad in English. I am glad that many people visit your site and discover the truth about sex-crazed muhammad

2:37 PM  
Blogger maged salamah said...

Thanks salemly, what a cute name!

1:03 AM  

Post a Comment

<< Home

Google